يحيى المحطوري صديقي الذي يتغنَّى منذ أسبوع بأغاني الستينيات التي تلت ثورةَ 26 سبتمبر، وهو كان يفترشُ ساحةَ التغيير بصنعاءَ في 2011 ويبكي بحُرقةٍ على ضَياع
عبدالرحمن مراد الحديثُ عن الثورةِ في اليمن أصبح حَديثاً ممجوجاً لكَثرةِ القائلين به ولقِلَّةِ أثره في الواقع، فاليمنُ هي من أكثر الأقطار مُيُولاً إلى الثورة لتؤصَّلَ هذه الفكرة
عبدالرحمن الأهنومي الرهانات الخاسرة ذاتها التي حركت تحالف العدوان الأمريكي السعودي ومرتزقته الواهمين والمستثمرين في عمالاتهم وخياناتهم لبلادهم وشعبهم ، هي
محمد صالح حاتم سألني أحدهم: ماذا عملت ثورة ٢١ سبتمبر، التي جاءت لإسقاط جرعة البترول، وتخفيض الأسعار؟!
أمين الشريف التحرُّرُ من الاستبداد والاستعمار ومخلفاتهم وإقامة حُكم جمهوري عادل وإزالة الفوارق والامتيَازات بين الطبقات… إلخ، تلك بعضُ أهداف ثورة 26 سبتمبر،